Skip to main content

© DevStack. All rights reserved.

عرض العناصر حسب علامة : الحوار المتمدن

الجمعة, 20 آب/أغسطس 2021 17:51

Copy of ضرورة مسرح الحقيقة، ضرورة بريشت..

منذ أن كتب "تزفيتان تودوروف" عن "برتولد بريشت" في كتابه "نقد النقد"، وكتب "رولان بارت" في كتابه "بارت بقلمه" أنّه في كل أعماله حاول جاهدا أن يصل إلى ما وصل إليه "بريشت"، صار المسرحي والشاعر الألماني صاحب نظرية المسرح الملحمي، حديث النقد والنقاد في الغرب. لا يتعارض الفن مع الطبيعة، ولا الأدب مع الخطاب اليومي، فكل طرف يتحوّل إلى الآخر. وتجد الكتابة ذاتها مندرجة في شبكة من العلاقات بين الخطابات، وينبغي فهم اللغة في تعدّديتها. وبهذا الصدد تتطابق نقطة وصول الحركة الشكلانية مع نقطة انطلاق "بريشت". لماذا هذه العودة الآن إلى "بريشت" ومسرحه الملحمي، خاصة في أوروبا الغربية؟

نشر في ألأخبار
الجمعة, 13 آب/أغسطس 2021 16:23

ألفريد هتشكوك

السير ألفريد جوزيف هتشكوك (بالإنجليزية: Sir Alfred Joseph Hitchcock)‏ ،(kBE - رتبة فائقة الامتياز ضمن الإمبراطورية البريطانية) - (13 أغسطس 1899 - 29أبريل 1980) منتج ومخرج أفلام إنجليزي، كان رائداً في العديد من التقنيات والتشويق والإثارة نفسية في الأفلام، بعد نجاحه في السينما البريطانية في كلٍ من الأفلام الصامتة والأفلام الصوتية في وقت مبكر عُرف بكونه أفضل مخرج إنجليزي، انتقل إلى هوليود عام 1939 ،وأصبح مواطنا أمريكياً في عام 1955 .

نشر في ألأخبار

على عكس فيكتور هيغو، فإن هذا المسكين التعيس شارل بودلير لم يحظ بأي شهرة ولا أمجاد ولا فلوس في حياته. لقد مات فقيراً مدقعاً بل ومجهولاً تقريباً ولم تنفجر شهرته كالقنبلة الموقوتة إلا بعد موته. وهكذا تنطبق عليه كلمة نيتشه الشهيرة: «هناك أشخاص يولدون بعد موتهم»! ومعلوم أنه قالها وهو يفكر في حالته الشخصية. وذلك لأنه هو الآخر لم تنطلق شهرته الأسطورية إلا بعد موته تماماً كبودلير، الذي ولد ومات في القرن التاسع عشر: أي في القرن العظيم الذي شهد ظهور كبار شعراء فرنسا من أمثال فيكتور هيغو ولامارتين ورامبو ولوتريامون ومالارميه، إلخ. وهو القرن الذي تبلورت فيه الحداثة الشعرية على يد بودلير بالذات، ثم رامبو من بعده وبقية الآخرين. ويمكن القول بأن هذا الشاعر الفرنسي المنحوس كان معجباً بشاعر منحوس آخر لا يقل عنه عظمة وسوداوية وجنوناً: عنيت إدغار آلان بو! ومعلوم أن بودلير أمضى قسماً كبيراً من حياته في ترجمته من الإنجليزية إلى الفرنسية. وكان يفتخر بذلك كل الافتخار. لأول مرة يلتقي بودلير بشخص يشبهه، شخص ملعون ومنبوذ مثله. لقد كان بودلير، مثل إدغار آلان بو، ينتمي إلى فئة الشعراء المنحوسين، أو المفجوعين، أو المجروحين من الداخل جرحاً غائراً لا علاج له ولا شفاء منه. بدءاً من تلك اللحظة يصبح الأدب ممكناً.

نشر في ألأخبار

إن من يريد اليوم مكافحة الكذب والجهل، ومن يريد كتابة الحقيقة، فعليه على الأقل أن يتغلب على خمس مصاعب: أن يتحلى بالجرأة على كتابة الحقيقة، رغم أنها تضطهد في كل مكان، وأن يمتلك الذكاء للتعرف عليها، رغم أنها تخفى في كل مكان، وأن يملك فن استخدامها كسلاح، وأن يكون قادراً على الحكم باختياره أولئك الذين تصبح الحقيقة في أيديهم فعالة، وأن يمتلك الدهاء لنشرها بين هؤلاء. إن المصاعب جسيمة بالنسبة للذين يكتبون تحت سيطرة النازية، ولكنها تشمل أيضاً الملاحقين والفارين، وحتى أولئك الذين يكتبون في البلدان التي تسود فيها الحرية البورجوازية.<hr id="system-readmore" />

1- الجرأة على كتابة الحقيقة

نشر في ألأخبار
موسومة تحت
الإثنين, 09 آب/أغسطس 2021 19:13

ضرورة مسرح الحقيقة، ضرورة بريشت..

منذ أن كتب "تزفيتان تودوروف" عن "برتولد بريشت" في كتابه "نقد النقد"، وكتب "رولان بارت" في كتابه "بارت بقلمه" أنّه في كل أعماله حاول جاهدا أن يصل إلى ما وصل إليه "بريشت"، صار المسرحي والشاعر الألماني صاحب نظرية المسرح الملحمي، حديث النقد والنقاد في الغرب. لا يتعارض الفن مع الطبيعة، ولا الأدب مع الخطاب اليومي، فكل طرف يتحوّل إلى الآخر. وتجد الكتابة ذاتها مندرجة في شبكة من العلاقات بين الخطابات، وينبغي فهم اللغة في تعدّديتها. وبهذا الصدد تتطابق نقطة وصول الحركة الشكلانية مع نقطة انطلاق "بريشت". لماذا هذه العودة الآن إلى "بريشت" ومسرحه الملحمي، خاصة في أوروبا الغربية؟

نشر في ألأخبار
الأربعاء, 04 آب/أغسطس 2021 17:10

ملخص رواية الحب في زمن الكوليرا

ذاكرة القلب تمحو كل الذكريات السيئة، وتضخم الذكريات الطيبة (غابريل) الحب في زمن الكوليرا رواية كتبه غابرييل غارثيا ماركيز الروائي الكولمبي ١٩٢٧ سنة 1985، عن شاب فقير وقع في حب فتاة من طبقة أعلى.

 

نشر في ألأخبار

من اجل تنشيط الحوارات الفكرية والثقافية والسياسية بين الكتاب والكاتبات والشخصيات السياسية والاجتماعية والثقافية الأخرى من جهة, وبين قراء وقارئات موقع الحوار المتمدن على الانترنت من جهة أخرى, ومن أجل تعزيز التفاعل الايجابي والحوار اليساري والعلماني والديمقراطي الموضوعي والحضاري البناء, تقوم مؤسسة الحوار المتمدن بأجراء حوارات مفتوحة حول المواضيع الحساسة والمهمة المتعلقة بتطوير مجتمعاتنا وتحديثها وترسيخ ثقافة حقوق الإنسان وحقوق المرأة والعدالة الاجتماعية والتقدم والسلام.

نشر في ألأخبار